قامت هيئة الرقابة الإدارية بكفر الشيخ برئاسة اللواء خالد جلال رئيس هيئة الرقابة الإدارية بالمرور الميداني على مركز أبحاث وعلاج أمراض الكبد والجهاز الهضمي بكفر الشيخ ، برفقة لجنة تحت إشراف المقدم أحمد عبد الوهاب عضو هيئة الرقابة الإدارية، والدكتور تامر حجازي مدير إدارة الصيدلة وأعضاء من التفتيش المالي والإداري ، والطب الوقائي، ومكافحة العدوى ، والصيانة والطب العلاجي ، ومسئولي العلاج على نفقة الدولة ، ومشرفة التمريض ،و تم المرور المفاجئ على المركز، وتبين تكدس أعداد كبيرة من المواطنين بالشارع المقابل للمركز ، وبالطابق الأرضي وبالطابق الأول علوي الخاص بالعيادات الخارجية ، الذين ينتظرون صرف العلاج المقرر لمرضى الكبد وسط فوضى كبيرة في المكان .
رصدت اللجنة وجود أجهزة جاري توريدها من تبرعات البنك الأهالي بتكلفة 8 مليون جنيه ، وانتظام العمل بالأقسام الداخلية إلا إنه تلاحظ استياء المرضى من عدم توافر أماكن الانتظار اللائقة مما اضطرهم لافتراش الأرضية والطرقات والسلالم ، وشراء بعضهم بعض الأدوية على نفقتهم من خارج المركز،من غير مخصصة لها وتكبدهم معاناة وشراء أكياس الدم والذي يفوق قدرتهم المالية ، وتم رصد عدد من المستندات الخاصة بالمرضى بأماكن غير مخصصة لها ، ووجود بعض العهد على سطح المبنى ،بعضها في حالة جيدة يمكن إعادة تشغيله ، وبإجراء تجربة للتأكد من جاهزية المركز للتعامل مع الحرائق حال نشوبها ، تبين وجود عطل بمغذي المياه مما أدى لتعذر استكمال تجربة الحريق .
كما تبين وجود بعض الأدوية المتبرع بها غير مدرجة بالعهدة ، وعدم التزام المسئولين بالمركز تطبيق قرار مجلس الوزراء الخاص باستقبال مرضى الطوارئ لعلاجهم خلال 48 ساعة بالمجان وتحويلهم بعدها للعلاج على نفقة الدولة ،ولايحولهم للمختصين.كما رصدت اللجنة سوء حالة مصاعد المركز، وتعطل أحد أجهزة جهاز رسم القلب ،وعدم تواجد أجهزة المونتور بغرفة العناية ، وعدم وجود غرف للعمليات بالمركز ، اضافة لعدم وجود الأنسولين بالصيدلية الذي يحتاجه المرضى .
ظهر الاستياء واضح على جموع المرضى المتواجدين داخل المستشفى من حالة الفوضى العارمة والتكدس الرهيب بالمكان لصرف جميع المرضى بالمحافظة لعلاجهم من مكان واحد وكم المعاناة التي يعاني منها المرضى
رصدت اللجنة وجود أجهزة جاري توريدها من تبرعات البنك الأهالي بتكلفة 8 مليون جنيه ، وانتظام العمل بالأقسام الداخلية إلا إنه تلاحظ استياء المرضى من عدم توافر أماكن الانتظار اللائقة مما اضطرهم لافتراش الأرضية والطرقات والسلالم ، وشراء بعضهم بعض الأدوية على نفقتهم من خارج المركز،من غير مخصصة لها وتكبدهم معاناة وشراء أكياس الدم والذي يفوق قدرتهم المالية ، وتم رصد عدد من المستندات الخاصة بالمرضى بأماكن غير مخصصة لها ، ووجود بعض العهد على سطح المبنى ،بعضها في حالة جيدة يمكن إعادة تشغيله ، وبإجراء تجربة للتأكد من جاهزية المركز للتعامل مع الحرائق حال نشوبها ، تبين وجود عطل بمغذي المياه مما أدى لتعذر استكمال تجربة الحريق .
كما تبين وجود بعض الأدوية المتبرع بها غير مدرجة بالعهدة ، وعدم التزام المسئولين بالمركز تطبيق قرار مجلس الوزراء الخاص باستقبال مرضى الطوارئ لعلاجهم خلال 48 ساعة بالمجان وتحويلهم بعدها للعلاج على نفقة الدولة ،ولايحولهم للمختصين.كما رصدت اللجنة سوء حالة مصاعد المركز، وتعطل أحد أجهزة جهاز رسم القلب ،وعدم تواجد أجهزة المونتور بغرفة العناية ، وعدم وجود غرف للعمليات بالمركز ، اضافة لعدم وجود الأنسولين بالصيدلية الذي يحتاجه المرضى .
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق